الأحد، 26 يوليو 2009

من اروع القصص

في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة..
كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره
لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة.
أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.
وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج:
ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط.
والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها،
والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين
فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.
وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!.
لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له. كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.


---------------
ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟
إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك
ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول،
وفي الغالب ينسون ما تفعل،
ولكنهم لن ينسوا أبداً
الشعور الذي أصابهم من قِبلك

السبت، 25 يوليو 2009

قصة رجل حســد زوجـتــه

يا ليت واحد من الرجال يجرب يوم واحد بس



ان هناك رجل تـعـب من الذهاب للعمل كل يوم بينما زوجته تبقى في البيت .

وعند المساء بدأ الصلاة وطلب من الله أن يستبدل جسده مع زوجته ليومين فقط لتعرف زوجته بماذا يشعر.
فجأة ظهر له مارد ولبى له طلبه ,

وفي اليوم التالي استيقظ و قد تبدل جسده من رجل الى كأمرأة.

حضر الفطور
أيقظ الأولاد
حضرهم للمدرسة
ناول الأولاد فطورهم
حضر سندويتشات المدرسة
أخد الأولاد للمدرسة
عاد للبيت وغسل الغسيل
ذهب ليتسوق ..ثم عاد للبيت
وكانت الساعة الواحدة ظهرا
مسح الأراضي
نفض الغبار
ذهب سريعا للمدرسة ليأتي بالأولاد
أطعم الأولاد وجلس يساعدهم في وظائفهم
طوى الغسيل كوى الملابس
في السادسه والنصف أخد يحضر طعام العشاء
بعد العشاء جلى الصحون ونظف المطبخ
حمم الأولاد وأخدهم للنوم
أصبحت الساعة التاسعة وعمله لا ينتهي ....

في صباح اليوم الثالث استيقظ وفي الحال ركع وقال : يارب لم أكن أعرف حقيقة ما أفكر به , كنت مخطئا عندما فكرت أن البقاء في البيت مريح أكثر.أرجوك ......أرجوك ........أعدنا كما كنا !!!!
ظهر له المارد وقال : يا ولدي ,أظن بأنك تعلمت الدرس وأنا سعيد كي ترجع الأشياء كما كانت ولــــــــك ــــــــــن ..
عليك الانتظار تسعة أشهر لأنك الآن ........ حـــــــامـل !!!
! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! !

ثلاثة شيوخ

Three old men
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها.. لم تعرفهم .. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى ! أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا..
A woman came out of her house and saw three old men with long white beards sitting in her front yard. She did not recognize them. She said 'I don't think I know you, but you must be hungry. Please come in and have something to eat.'
سألوها: هل رب البيت موجود؟
' Is the man of the house in home ?' they asked .
فأجابت :لا، إنه بالخارج..
' No ', she replied . ' He's out '
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
'Then we cannot come in', they replied .
.وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل
In the evening when her husband came home, she told him what had happened

! قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
he said: ' Go tell them I am in home and invite them in '

فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
The woman went out and invited the men in .
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
' We do not go into a House together !' they replied .
سألتهم : ولماذا؟
'Why is that ?' she asked .
فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم !
One of the old men explained : 'His name is Wealth ,' he said as pointing to one of his friends, and said, pointing to another one , 'He is Success, and I am Love ' Then he added, 'Now go in and discuss with your husband which one of us you want in your home .'
"
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل.. فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا !(الثروة) !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء
The woman went in and told her husband what was said. Her husband was overjoyed . ' How nice !' he said . ' Since that is the case, let us invite Wealth . Let him come and fill our home with wealth !'
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
His wife disagreed . ' My dear, why don't we invite Success ?'
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل .. فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا !(المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب
Their daughter-in-law was listening from the other corner of the house. She jumped in with her own suggestion : ' Would it not be better to invite Love ? Our home will then be filled with love .'
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
'Let us follow our daughter-in-law' s advice,' said the husband to his wife !

اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
'Go out and invite Love to be our guest.'
.
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا
The woman went out and asked the three old men , 'Which one of you is Love ? Please come in and be our guest .'
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل ... فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !. وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
Love got up and started walking toward the house. The other two also got up and followed him. Surprised, the lady asked Wealth and Success : 'I only invited Love ; Why are you coming in?'

فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه .. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.!
The old men replied together : 'If you had invited Wealth or Success , the other two of us would've stayed out, but since you invited Love , wherever He goes, we go with him. Wherever there is Love, there is also Wealth & Success

صدقة تغير حياتك إلى الأفضل‏

بسم الله الرحمن الرحيـــــــــم
والصلاة والسلام علي أشرف الخلق أجمعين نبينا محمد وعلي آله وصحابته والتابعين لهم بإحسان إلي يوم الدين.
برهان على صحة الإيمان: قال صلى الله عليه وسلم " والصدقة برهان "
سبب في شفاء الأمراض: قال صلى الله عليه وسلم " داووا مرضاكم بالصدقة "
تظل صاحبها يوم القيامة: قال صلى الله عليه وسلم "كل امرئ في ظل صدقته حتى يُفصل بين الناس"
تطفىء غضب الرب: قال صلى الله عليه وسلم " صدقة السر تطفىء غضب الرب"
محبة الله عز وجل: قال عليه الصلاة والسلام "أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا، ولئن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد شهر "
الرزق ونزول البركات: قال الله تعالى " يمحق الله الربا ويربي الصدقات"
البر والتقوى: قال الله تعالى " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم "
تفتح لك أبواب الرحمة: قال صلى الله عليه وسلم " الراحمون يرحمهم الله، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء "
يأتيك الثواب وأنت في قبرك: قال صلى الله عليه وسلم: " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدٍ صالح يدعو له"
توفي الصدقة نقص الزكاة الواجبة: حديث تميم الداري ـ رضي الله عنه ـ مرفوعاً قال: "أول ما يحاسـب بـه العبد يـوم القيامـة الصلاة؛ فإن كان أكملها كتبت له كاملة، وإن كان لم يكملها قال الله ـ تبـارك وتعـالى ـ لملائكته : هل تجدون لعبدي تطوعاً تكملوا به ما ضيع من فريضته ؟ ثم الزكاة مثل ذلك، ثم سائر الأعمال على حسب ذلك "
إطفاء خطاياك وتكفير ذنوبك: قال صلى الله عليه وسلم "الصوم جنة، والصدقة تطفىء الخطيئة كما يطفىء الماء النار "
تقي مصارع السوء: قال صلى الله عليه وسلم "صنائع المعروف تقي مصارع السوء "
أنها تطهر النفس وتزكيها: قال الله تعالى " خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها "
و قال صلـــى اللــه عليــه وسلــــم : "ما نقص مال من صدقة "
و قال صلـــى اللــه عليــه وسلــــم : " اتقوا النار ولو بشق تمرة "


السبت، 4 يوليو 2009

افلام جديدة

حاليا فى الاسواق أفلام جديده والعرض مستمر مدى الحياة

1- زوجتى قنوعة ........................... (خيالى)

2- القرار بيد الزوج........................... (تاريخى)

3- الذهاب للسوق.......................... (دراما)

4- متأخر ليه ........................ (حربى)

5- فين المصروف ....................... (أكشن)

6- حماتى عندنا ......................... (رعب)