Middle Eastern attitude to work:"wallah if one can do it, let him do it. If no one can do it, ya-habibi how can I do it
دنيا الماضي...بدا يزحف علي وجهها اثار الكبر رغم حداثة سنها... ولكن الهرم عندما يصيب المشاعر فانه يصيب في مقتل
الاثنين، 17 أكتوبر 2011
الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011

الاثنين، 10 أكتوبر 2011
الاثنين، 3 أكتوبر 2011

وأنا عمري 6 أعوام: أبي يعرف كل الناس
وأنا عمري 10 أعوام: أبي ممتاز ولكن خلقه ضيق
وأنا عمري 12عاما: أبي كان لطيفا عندما كنت صغيرا
وأنا عمري 14 عاما: أبي بدأ يكون حساسا جدا
... وأنا عمري 16 عاما: أبي لا يمكن أن يتماشى مع العصر الحالي
وأنا عمري 18 عاما: أبي ومع مرور كل يوم يبدو كأنه أكثر حدة
وأنا عمري 20 عاما: من الصعب جدا أن أسامح أبي، أستغرب كيف استطاعت أمي أن تتحمله
وأنا عمري 25 عاما: أبي يعترض على كل موضوع
وأنا عمري 30 عاما : من الصعب جدا أن أتفق مع أبى ، هل ياترى تعب جدى من أبي عندما كان شابا
وأنا عمري 40 عاما: أبي رباني في هذه الحياة مع كثير من الضوابط، ولابد أن أفعل نفس الشيء
وأنا عمري 45 عاما: أنا محتار، كيف أستطاع أبي أن يربينا جميعا
وأنا عمري 50 عاما: من الصعب التحكم في أطفالي، كم تكبد أبي من عناء لأجل أن يربينا ويحافظ علينا
وأنا عمري 55 عاما: أبي كان ذو نظرة بعيدة وخطط لعدة أشياء لنا، أبي كان مميزا ولطيفا.
وأنا عمري 60 عاما: أبي هو الأفضل !!!!
جميع ما سبق احتاج إلى 56 عاما لإنهاء الدورة كاملة ليعود إلى نقطة البدء الأولى عند الـ 4 أعوام ' أبي هو الأفضل '
فلنحسن إلى والدينا قبل أن يفوت الأوان ولندع الله أن يعاملنا أطفالنا أفضل مما كنا نعامل والدينا! .
قال تعالى:
"وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا واخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا'"
ربنا اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين يوم يقوم الحساب

أجاب الرجل: ولكنني لا املك جهاز كمبيوتر ولا املك بريد إلكتروني!!!
رد عليه المدير (باستغراب): من لا يملك بريد إلكتروني فهو غير موجود أصلا ، ومن لا وجود له فلا يحق له العمل !
خرج الرجل وهو فاقد الأمل في الحصول على وظيفة ،
فكر كثيراً ماذا عساه أن يعمل وهو لا يملك سوى 10 دولارات.
بعد تفكير عميق ذهب الرجل إلى محل الخضار وقام بشراء صندوق من الطماطم ثم اخذ يتنقل في الأحياء السكنية ويمر على المنازل ويبيع حبات الطماطم .
نجح في مضاعفة رأس المال وكرر نفس العملية ثلاث مرات إلى أن عاد إلى منزلة في نفس اليوم وهو يحمل 60 دولار .
أدرك الرجل بان يمكنه العيش بهذه الطريقة فاخذ يقوم بنفس العمل يوميا يخرج في الصباح الباكر ويرجع ليلا.
أرباح الرجل بدأت تتضاعف ، فقام بشراء عربة ثم شاحنة حتى اصبح لدية أسطول من الشاحنات لتوصيل الطلبات للزبائن.
بعد خمس سنوات اصبح الرجل من كبار الموردين للأغذية في الولايات المتحدة !!!
ولضمان مستقبل أسرته فكر الرجل في شراء بوليصة تامين على الحياة فاتصل بأكبر شركات التامين ،
وبعد مفاوضات استقر رأيه على بوليصة تناسبه ، فطلب منه موظف شركة التامين أن يعطيه بريده الإلكتروني!!!
أجاب الرجل: ولكنني لا املك بريد إلكتروني!!!!
رد عليه الموظف (باستغراب): لا تملك بريداً إلكترونيا ونجحت ببناء هذه الإمبراطورية الضخمة!!
تخيل لو أن لديك بريداً إلكترونيا! فأين ستكون اليوم؟؟؟
أجاب الرجل بعد تفكييييييير :
فراش في مايكروسوفت ؟
.
.
.
لا تحزن مهما حدث و حاول دائما ان تصل لهدفك :)
و اعلم انه لا يأس مع الحياه :)